اثبتت الفترة الماضية ان الاعتماد المفرط على صادرات البترول الخام كمصدر أساس للدخل في المملكة قد يؤدي إلى جعل الاقتصاد السعودي ونموه السنوي عرضة للتقلبات المتلاحقة التي تحدث في أسواق البترول العالمية رغم جهود المملكة في إطار منظمة الأوبك لتحقيق الاستقرار في هذا الأسواق.